يعقوب ولد حمزة شيخ مقاطعة كرمسين
ابن ولد حيمدة نائب مقاطعة كرمسين
القائمة الرئيسية
الاقسام
- اعلام (5)
- السياحة والبيئة (2)
- ثقافة (1)
- ثقافة وتراث (14)
- رياضة (4)
- مقابلات (2)
- مقالات (13)
ارشيف سما بلوجر
-
▼
2012
(230)
-
▼
فبراير
(32)
- ولد الأمين يشارك في مهرجان إنشادي في نواكشوط
- أمل 2012: أعلى حصة للبقرة يوميا 222 غرام (وثيقة)
- الغربة تصنع إنسانا / أحمدين ولد عبد الله*
- ولد أبيليل: المنمون سيظلون في سعة في ظل تطبيق برنا...
- خاطرة / أحمد سالم ولد زياد
- إدارة ترقية الشباب تبحث تمويل مشاريع مدرة للدخل في...
- فى المذرذرة سيارة امير اترارزة تدهس طفلا
- ملاك "الإبل" بكرمسين غاضبون من حرمانهم من "العلف ا...
- التجميع هل هو نعمة أم نقمة؟ / أدييجه ولد منن
- رجل أعمال يخصص سيارات لنقل سكان كرمسين لـ"الاحصاء"
- عاجل: وفاة طفلة دهستها سيارة بقرية أنتين
- ولد عبد العزيز: برنامج أمل 2012 سيشمل جميع المناطق...
- التعليم في خطر!! / الشيخ داداه ولد آباه
- إطلاق سراح عناصر من الدرك بعد محاكمتهم
- الدرك بـ"كرمسين" يحيل مواطنا غينيا إلى سجن روصو
- مشروع لتزويد "بوحجره" بالماء الشروب
- مواطنون وأصحاب سيارات يشكون فرقة الدرك في لبيرد
- دائرة الشيخ المستعين تحيي ذكرى رحيل مؤسسها الشيخ ا...
- أخبار كرمسين تتتبع واقع التعليم الأساسي في المقاطعة
- دورة تحسيسية لصالح مجموع من ائمة مساجد المقاطعة
- كلمة الدكتور احمدو بمبا ولدصيار امام المؤتمر الدول...
- في كرمسين: حريق يمر بدون خسائر مادية ولا بشرية
- صوت الاستاذ مدونة جديدة
- رابطة الأمل والتفاؤل بتكماطين تحيي ذكرى المولد الن...
- قرية اغنجاييت تحتضن ندوة دينية بمناسبة ذكري المولد...
- تنصيب مكتب جهوي للمنمين بولاية اترارزة
- حادث سير على طريق روصو
- غبار كثيف في كافة انحاء المقاطغة
- تهنئة
- بداه ولداحميد بلدية امبلل من احسن بلديات الوطن توف...
- قافلة العبيد
- تضاريس ومفردات خاصة بشمامة الحلقة الأولى
-
▼
فبراير
(32)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
مختارات القراء لهذا الشهر
-
قال المتحدث باسم مجموعة "دار السلام – انتارشه" أمباب ولد محمد إن انضمام المجموعة جاء بعد دراسة عميقة للوضع السياسي للبلد، وأنها اخ...
-
تعتبر مدرسة أهل مولاي اعلي (شرفاء الكبله) في الأدب الحساني، من أشهر مدارس الأدب الحساني في الكبله خاصة، وفي البلد عامة، وقد ذكرهم عميد الأدب...
-
مدرسته الأدبية نبغ ـ رحمه الله تعالى ـ في الشعر الشعبي (لغن) حتى كان أحد فحوله الكبار ، فلم يكن يحاربه فيه أحد زمنه ، وقد كانت مدرسته الأدبي...
-
علمت "أخبار كرمسين" من مصادر مطلعة أن أمير اترارزه؛ أحمد سالم ولد أحبيب سينظم يوم الجمعة القادم تجمعا سياسيا كبيرا بقرية لبيرد...
-
إبنه الأوسط سيديا ولد محمد ولد هدار(1863-1945) هو آخ لأربعة إخوة: المختار، امحمد، بابه، عابدين . كان أديبا لبيبا مرهف الحس لم يرزقه الله ال...
-
شكا سكان قرية "أبنينعجي" بمقاطعة كرمسين؛ مما وصفوه بـ"التأثيرات السلبية والخطيرة" لمشروع آفطوط الساحلي عليهم؛ مطالبين...
-
المحور الثاني : الطرق الصوفية في بلاد شنقيط دخلت هذه البلاد الشنقيطية عدة طرق صوفية، سيطرت كل واحدة منها على مجموعة قارة أو من البدو الرحل،...
-
ذكرت مصادر اعلامية ان فرقة من الدرك الوطني المرابطة عند الحدود الموريتانية-السنغالية بمعبر أدياما تعرضت زوال يوم امس للتهديد من طرف أ...
-
تعتبر "ظامت"، أو "اصرند"، اللعبة الأكثر تعقيدا ونخبوية لدى مجتمع البيظان. وهي عبارة عن حرب متخيلة بين "فيلقين"...
-
يشكل تعبيد الطرق فى ظل العصر الحديث أهم مقومات الحياة وأساس قوامها وشرطا لا غنى عنه فى تقدم شعوبها ومقياسا لرقيها وازدهارها ، وظلت المط...
أرشيف المدونة
-
▼
2012
(230)
-
▼
فبراير
(32)
- ولد الأمين يشارك في مهرجان إنشادي في نواكشوط
- أمل 2012: أعلى حصة للبقرة يوميا 222 غرام (وثيقة)
- الغربة تصنع إنسانا / أحمدين ولد عبد الله*
- ولد أبيليل: المنمون سيظلون في سعة في ظل تطبيق برنا...
- خاطرة / أحمد سالم ولد زياد
- إدارة ترقية الشباب تبحث تمويل مشاريع مدرة للدخل في...
- فى المذرذرة سيارة امير اترارزة تدهس طفلا
- ملاك "الإبل" بكرمسين غاضبون من حرمانهم من "العلف ا...
- التجميع هل هو نعمة أم نقمة؟ / أدييجه ولد منن
- رجل أعمال يخصص سيارات لنقل سكان كرمسين لـ"الاحصاء"
- عاجل: وفاة طفلة دهستها سيارة بقرية أنتين
- ولد عبد العزيز: برنامج أمل 2012 سيشمل جميع المناطق...
- التعليم في خطر!! / الشيخ داداه ولد آباه
- إطلاق سراح عناصر من الدرك بعد محاكمتهم
- الدرك بـ"كرمسين" يحيل مواطنا غينيا إلى سجن روصو
- مشروع لتزويد "بوحجره" بالماء الشروب
- مواطنون وأصحاب سيارات يشكون فرقة الدرك في لبيرد
- دائرة الشيخ المستعين تحيي ذكرى رحيل مؤسسها الشيخ ا...
- أخبار كرمسين تتتبع واقع التعليم الأساسي في المقاطعة
- دورة تحسيسية لصالح مجموع من ائمة مساجد المقاطعة
- كلمة الدكتور احمدو بمبا ولدصيار امام المؤتمر الدول...
- في كرمسين: حريق يمر بدون خسائر مادية ولا بشرية
- صوت الاستاذ مدونة جديدة
- رابطة الأمل والتفاؤل بتكماطين تحيي ذكرى المولد الن...
- قرية اغنجاييت تحتضن ندوة دينية بمناسبة ذكري المولد...
- تنصيب مكتب جهوي للمنمين بولاية اترارزة
- حادث سير على طريق روصو
- غبار كثيف في كافة انحاء المقاطغة
- تهنئة
- بداه ولداحميد بلدية امبلل من احسن بلديات الوطن توف...
- قافلة العبيد
- تضاريس ومفردات خاصة بشمامة الحلقة الأولى
-
▼
فبراير
(32)
المتابعون
الكلمات الدلالية
- اعلام (5)
- السياحة والبيئة (2)
- ثقافة (1)
- ثقافة وتراث (14)
- رياضة (4)
- مقابلات (2)
- مقالات (13)
3:40 ص
Cheikhdadah85@gmail.com
عرفت موريتانيا (بلاد شنقيط) من الثراء العلمي والإشعاع الثقافي، ما جعلها موئلا لأصحاب الهمم العالية من الطلاب الذي يفدون من كل بقعة من الأرض للاغتراف من بحرها الزاخر بالعلم والمعرفة.
وفي هذا الصدد عرفت هذه البلاد تجارب مرموقة في مجال التعليم لاتزال محل احتفاء من العديد المؤسسات التعليمية في العالم، وكذلك من علماء ومصلحين ومهتمين، عايشوا التجربة أو اطلعوا على "عينات" من مخرجاتها ونتائجها.
لكننا في زماننا هذا ابتلينا بمن يعتقد بأن التعليم "خطر"، خاصة على مثله من الأنظمة المستبدة، ذلك أن الشعوب المتعلمة، الواعية، العارفة بحقوقها وواجباتها، تعرف جيدا كيف تزيل أنظمتها، إذا ما استبدت، وحادت عن الطريق القويم، ولم تحقق لشعوبها طموحها في الحرية والعيش الكريم.
لذا بتنا من حين لآخر نشاهد مساع ظاهرة و مخططات مفضوحة لتدمير بنيتنا التعليمية وطمس تجاربنا المرموقة في ذات المجال، بل ووأد كل محاولات لبعثها من جديد، الشيء الذي بات يبعث على الأسى والقلق، إزاء "إصلاح التعليم" الذي هو دعيمة أساسية من دعائم التنمية البشرية والتقدم المجتمعي.
ومما يؤكد تأصل هذه العقيدة في من يتولى شأننا الآن، ويبين الخطر المحدق للمساعي المذكورة على مستقبل البلد، هو ما نشهده في هذه الأيام من تطورات خطيرة في مؤسساتنا التعليمية مما يمكن وصفه بأنه استهداف حقيقي للطالب الموريتاني أينما حل أو ارتحل، في الداخل والخارج، فـ"الكل ينبغي أن يحرم من حقه في التعليم، وفي التكوين أيضا".
ففي الداخل تعسكر الجامعة اليتيمة، ويرغم طلابها على إجراء امتحاناتهم تحت سياط "العسكر" في جو رهيب لا يبعث على الاطمئنان على مستقبل البلد التعليمي، ولا يخدم مستقبل الأمن والاستقرار فيه.
وكذلك يقمع طلاب المعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية، وينكل بهم، ويرمي بهم في السجون، ذنبهم الوحيد أنهم طالبوا بالإبقاء عليه، مؤسسة عتيقة حملت هم "التعليم والتكوين" في هذا البلد، فخرجت أجيالا من العلماء والقضاة والأطر والموظفين، لا تزال بصماتهم بادية في كل مكان.
وأيضا، وفي جامعة "لعيون" الإسلامية حدث و لا حرج، الأمن يقتحم الحرم الجامعي، هذا إن لم يكن دخل بالفعل على الطلاب في فصولهم، لا لشيء سوى أنهم طالبوا بحقوق بسيطة بدونها لا يمكنهم أن يجزموا بأنهم يتلقون تعليما جامعيا في مؤسسة جامعية ينتظر منها أن تؤمن لطلابها مستقبلهم الأكاديمي.
هذا بالنسبة للداخل، أما بالنسبة للخارج فسنتخذ من الطلاب الموريتانيين في المغرب نموذجا، ذلك أنهم يعانون الأمرين، رغم أن طلابا آخرين في دول مجاورة يقاسمونهم نفس الواقع، من قسوة الظروف إلى قبضة الأمن.
ففي هذا العام تم حرمان المئات من الطلاب الموريتانيين من التسجيل في الجامعات المغربية بسبب تصرفات طائشة من نظام أعزل، وتمر الأيام والشهور دون أن يلوح في الأفق أي حل، وكأن هذا النظام يريد أن يقول لهم: "ببساطة لا أريد لكم - ولا لغيركم - أن تتعلموا".
والأمر من ذلك هو أنه حينما طالب الطلاب هناك، خلال أسابيع خلت، بأبسط الحقوق، أعطى "سفير النظام" بالمغرب الضوء الأخضر للشرطة المغربية لتتولى قمعهم ولتنكيل بهم قبل أن ترمي بطائفة منهم في غياهب السجون من بينهم الأمين العام لاتحاد الطلبة الموريتانيين بالمغرب.
هذه مقتطفات أردنا أن نبين من خلالها أن تعليمنا بات في خطر، في ظل ما تتعرض له بنيتنا التعليمية خاصة في شقها العالي، من سحق غير مسبوق من قبل أزلام النظام التجهيلي الحاكم.
لذا فإني أدعو الجميع، من نقابات طلابية، وأحزاب سياسية، ونواب برلمانيين، وقادة للرأي، إلى أن يقفوا وقفة رجل واحد للتصدي لحملة التدمير الممنهج التي يقودها النظام ويستنفر لها كل طاقاته وإمكاناته، للقضاء على التعليم في بلاد شنقيط.
التسميات:
مقالات
1 التعليقات:
الله يفرجها عليكم وعلينا
إرسال تعليق
مايرد فى خانة التعاليق لاتتحمل المدونة عنه اي مسؤليةولايعبربالضرورة عن وحهة نظرها