يعقوب ولد حمزة شيخ مقاطعة كرمسين
ابن ولد حيمدة نائب مقاطعة كرمسين
القائمة الرئيسية
الاقسام
- اعلام (5)
- السياحة والبيئة (2)
- ثقافة (1)
- ثقافة وتراث (14)
- رياضة (4)
- مقابلات (2)
- مقالات (13)
ارشيف سما بلوجر
-
▼
2012
(230)
-
▼
يونيو
(23)
- لبيرد: طبل الامارة يضرب؛ خلال إعلان الأمير انضمامه...
- كرمسين وجيه سياسي يهاجم بيجل في مقال كتبه
- كرمسين: شكاوي من أزمة تموين في مخازن "امل 2012" با...
- الى قرائنا الكرام
- لبيرد: أمير اترارزه ينظم تجمعا سياسيا كبيرا لدعم و...
- حملة تنظيف واسعة في بلدية امبلل
- طريق أعويفي كرمسين تعثرات متكررة وأحاديث عن صفقات...
- لبيان حجم تأثيرها: أخبار كرمسين ترصد تحسنا طفيفا ف...
- لماذا مدونة كرمسين ؟!
- كرمسين: الدرك يبلغ عن وجود ألسنة رملية بين الكلم 3...
- انتهاء الراحة البيولوجية للصيد علي مستوي شواطئ انج...
- ولد حمزه: وزير النقل أكد عزمه نقل عقد تنفيذ طريق ك...
- ولد محمد عبد الله: تأخر بدء المرحلة التجريبية في م...
- مجموعة من معلمي كرمسين تشارك في دورة تكوينية بروصو
- انطلاق مسابقة ختم الدروس الإعدادية علي مستوي مقاطع...
- انطلاق مسابقة ختم الدروس الابتدائية علي مستوي كرمسين
- تزويد ثلاث مستوصفات صحية ببلدية امبلل بالطاقة الشمسية
- انضمام مجموعة من سكان قرية العيوج لحزب الوئام صور
- خبراء بيئيون: الترخيص لأجانب في قنص الخنازير البري...
- ولد خيرها: وزيرة الثقافة اكتفت بوعود مفتوحة؛ ولم ت...
- المركز والهامش في العالم العربي
- الغياب الدائم لخازن المقاطعة يمنع السكان من الحصول...
- تداعيات ازمة الأسمدة علي قطاع الزراعة بموريتانيا
-
▼
يونيو
(23)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
مختارات القراء لهذا الشهر
-
شهدت الحملة الزراعية الحالية نقصا في الأسمدة النيتروجينية سبب جوا من التوتر بين وزارة التنمية الريفية والمزارعين تم فيه تبادل الاتها...
-
عبر امير اترارزة احمد سالم ولد أحبيب عن دعمه ومساندته للرئيس محمد ولد عبد العزيز وانضمامه للحزب ا...
-
خيم اليوم في بلدية كرمسين على أولي أيام العام الدراسي الغياب التام للتلاميد واغلب الطواقم التدريسية وقال مراسل "أخبار كرمسين&quo...
-
استيقظ صباح اليوم السبت سكان قرية أنولكي(40 كلم شمال روصو) التابعة لبلدية أمبلل؛ على حادث سير مروع؛ أدى إلى انقلاب سيارة من نوع رينو؛ و...
-
اشرف عمدة بلدية امبلل بداه ولد احميد يوم امس بالبلدية علي تدشين أقسام دراسية وحوانيت جماعية لمجموعة من قري البلدية حيث تم تم تدشين...
-
قالت مصادر محلية تحدثت لـ"أخبار كرمسين" إن خلافات بين حاكم مقاطعة كرمسين ومفوض الأمن الغذائي بها؛ تسببت في توقف ضمني مؤقت لبرنا...
-
في تحد سافر لمشاعر وثوابت ومقدسات الشعب الموريتاني المسلم أقدم يوم أمس المدعو بيرامه ولد أعبيد على إحراق بعض الكتب الفقهية الجليلة الت...
-
علمت "فواصل | موريتانيا الأسرار" أن رئيس حزب الوئام بيجل ولد حميد قال لبعض مقربيه أمس أن الغرض الحقيقي من المؤتمر الصحفي الذي ع...
-
جانب من المركز الصحي بكرمسين يبقى المركز الصحي بمقاطعة كرمسين (جنوب موريتانيا) الأحسن حظا ما دام يستقبل المرضى ويقوم بمعالجتهم عكس المرك...
-
حاكم كرمسين ينفي وجود خلافات بينه وممثل مفوضية الأمن الغذائي بالمقاطعة، ويؤكد أن "امل 2012" لم يتوقفنفى حاكم مقاطعة كرمسين؛ سعدن ولد حمادي ما أشيع مؤخرا من "توقف ضمني" في برنامج "أمل 2012" في المقاطعة، بسبب خلافات بينه...
أرشيف المدونة
-
▼
2012
(230)
-
▼
يونيو
(23)
- لبيرد: طبل الامارة يضرب؛ خلال إعلان الأمير انضمامه...
- كرمسين وجيه سياسي يهاجم بيجل في مقال كتبه
- كرمسين: شكاوي من أزمة تموين في مخازن "امل 2012" با...
- الى قرائنا الكرام
- لبيرد: أمير اترارزه ينظم تجمعا سياسيا كبيرا لدعم و...
- حملة تنظيف واسعة في بلدية امبلل
- طريق أعويفي كرمسين تعثرات متكررة وأحاديث عن صفقات...
- لبيان حجم تأثيرها: أخبار كرمسين ترصد تحسنا طفيفا ف...
- لماذا مدونة كرمسين ؟!
- كرمسين: الدرك يبلغ عن وجود ألسنة رملية بين الكلم 3...
- انتهاء الراحة البيولوجية للصيد علي مستوي شواطئ انج...
- ولد حمزه: وزير النقل أكد عزمه نقل عقد تنفيذ طريق ك...
- ولد محمد عبد الله: تأخر بدء المرحلة التجريبية في م...
- مجموعة من معلمي كرمسين تشارك في دورة تكوينية بروصو
- انطلاق مسابقة ختم الدروس الإعدادية علي مستوي مقاطع...
- انطلاق مسابقة ختم الدروس الابتدائية علي مستوي كرمسين
- تزويد ثلاث مستوصفات صحية ببلدية امبلل بالطاقة الشمسية
- انضمام مجموعة من سكان قرية العيوج لحزب الوئام صور
- خبراء بيئيون: الترخيص لأجانب في قنص الخنازير البري...
- ولد خيرها: وزيرة الثقافة اكتفت بوعود مفتوحة؛ ولم ت...
- المركز والهامش في العالم العربي
- الغياب الدائم لخازن المقاطعة يمنع السكان من الحصول...
- تداعيات ازمة الأسمدة علي قطاع الزراعة بموريتانيا
-
▼
يونيو
(23)
المتابعون
الكلمات الدلالية
- اعلام (5)
- السياحة والبيئة (2)
- ثقافة (1)
- ثقافة وتراث (14)
- رياضة (4)
- مقابلات (2)
- مقالات (13)
12:13 ص
أطلت
علينا الغالبية العظمى من وسائل الإعلام الناطقة بلغة الضاد بخبر المناظرة التليفزيونية
بين المرشحَين لانتخابات الرئاسة المصرية عمرو موسى وعبد المنعم أبو الفتوح، ولأن كانت
المناظرة المذكورة حدثا بارزا يؤشر إلى الدور الذي قطعته "أم الدنيا" في
مجال الديمقراطية، بفعل التضحيات الكبيرة لشعبها العريق، فإن المغالطة الفادحة التي
وقعت فيها جل وسائل الإعلام العربية هي وصفها المناظرة "بالأولى" في العالم
العربي، معطية بذلك مصر الريادة في هذا المجال، ومن نافل القول إن الريادة في الوطن
العربي ظلت دوما من نصيب "هبة النيل"، و لا غرو.
بيد
أن الحقيقة هي أن وصف المناظرة المصرية بأنها "الأولى" في العالم العربي
يَـنِم إما عن فقدان للذاكرة يمكن أن يُصنف طبيا في أقصى درجات الزهايمر، أو تجاهل
تام للحقيقة، يؤشر إلى درجة كبيرة من عدم المهنية الصحفية، إن لم نقل من قلب الحقائق
المتعمد! ذلك أن أول مناظرة بين مرشحين للرئاسيات في العالم العربي حدثت في الجمهورية
الإسلامية الموريتانية في عام 2007 بين المرشحين المتأهلين للدور الثاني حينها: الرئيس
السابق سيدي ولد الشيخ عبد الله وزعيم المعارضة الحالي أحمد ولد داداه.
والواقع
أن كل وسائل الإعلام العربية، التي أطلقت على المناظرة المصرية لقب "الأولى"،
سبق أن وصفت مناظرة موريتانيا بالرائدة من نوعها في العالم العربي، بل و غطتها تغطية
مباشرة حينها!.
والمفارقة
الغريبة أنه بعد مرور ثلاث سنوات على الانتخابات الرئاسية الموريتانية ظلت مصر أسيرة
للديمقراطية الصورية للحزب "الوطني" والذي حصد الغالبية العظمى من مقاعد
مجلس الشعب في 2010 بفعل سياسة "العصا و البلطجة".
ولنا
أن نتسائل: ما السبب في تجاهل أسبقية موريتانيا إلى تنفيذ المناظرات التلفزيونية الرئاسية
في العالم العربي؟ هل يعود ذلك إلى العادة التي دأبت عليها العرب المتأخرة – حتى لا
نقول المعاصرة– في التركيز على كل ما من شأنه أن يفرق؟ مثلا التمييز بين العرب على
أساس وجود المشرق العربي (المركز) و المغرب العربي (الهامش)!.
أم إن
السبب يعود إلى علّة مزمنة لدى العرب في عدم التسليم بأنه موريتانيا بلد عربي، وإن
كان أيضا يفتخر بانتمائه الإفريقي؟ والواقع إن العرب المتأخرة – بكل معنى الكلمة– دأبت
على تناسي أن موريتانيا بلد عربي، كان عربيا لقرون قبل أن تستعمر بريطانيا العالم العربي
وتُنشأ "الجامعة العربية"
ومهما
يكن من أمر، فإن على وسائل الإعلام العربية التي تحترم نفسها أن ترجع إلى الحق وتعتبر
أن المناظرة المصرية -وإن كانت حدثا بالغ الأهمية- إلا أن موريتانيا كانت سباقة إلى
هذا التقليد.
بقلم: إسلم ولد محمد الكبير
1 التعليقات:
العرب يفتخرون بفتح الأندلس ونحن من فتحها ويفتخرون بأب العلم الأجتماعي إبن خلدون وهو تونسي،وبالأبطال طارق بن زياد ويوسف ابن تاشفين وهم من المغرب العربي.
إرسال تعليق
مايرد فى خانة التعاليق لاتتحمل المدونة عنه اي مسؤليةولايعبربالضرورة عن وحهة نظرها