يعقوب ولد حمزة شيخ مقاطعة كرمسين
يعقوب ولد حمزة شيخ مقاطعة كرمسين
ابن ولد حيمدة نائب مقاطعة كرمسين
القائمة الرئيسية
الاقسام
- اعلام (5)
- السياحة والبيئة (2)
- ثقافة (1)
- ثقافة وتراث (14)
- رياضة (4)
- مقابلات (2)
- مقالات (13)
ارشيف سما بلوجر
-
▼
2012
(230)
-
▼
مارس
(22)
- ظامت ومفرداتها
- رئيس فرع "الاتحاد" بـ"أمبلل" ينتقد تغطية "أخبار كر...
- أزمة عطش في كرمسين
- إصدار جديد الأفنان.. كتاب يجمع بين الفقه والأدب وا...
- تجار وأطر في كرمسين يخصصون مبالغ كبيرة للتحضير لزي...
- ناشط في حزب الوئام يوفر سيارة لتسهيل عملية إحصاء ا...
- من أبناء محمد ولد هدار (1815-1886)
- ولد عبد العزيز في ولاية اترارزة في الخامس والعشرين...
- "القف الأسطوري للجوال " الاستاذ عبد الرحمن بن محنض
- كرمسين: مواطنون يتهمون "عناصر حماية البيئة" بمضايقتهم
- ولد هميد يحصل من "الرئاسة" على جواز سفر دبلوماسي
- بلدية أمبلل توفر النقل لطلبتها بالتعاون مع شركة "ر...
- المرأة الموريتانية: عطاء يتجدد / الشيخ داداه ولد آباه
- حادث سيرعند الكلم 45 شمال روصو
- دورة تكوينية لصالح رؤساء محاكم مقاطعات اترارزه
- حرسي يعتدي بالضرب على أحد السكان بـ"كرمسين"
- في كرمسين: وصل الأرز وبقي الزيت والسكر
- الحظيرة الوطنية لجاولينيغ لؤلؤة كرمسين صور
- مصادر: التوزيع الأولي لأعلاف منمي كرمسين شابته بعض...
- الجهوية للشباب تقرر منح شباب أترارزه "آليات متكامل...
- كرمسين: سيارات لتسهيل إحصاء المنمين ولجان لدعم الش...
- اعلان عن مقابلة مع نائب المقاطعة
-
▼
مارس
(22)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
مختارات القراء لهذا الشهر
-
قال بعض أطر ووجهاء مقاطعة كرمسين المنضوين تحت لواء حزب الاتحاد من اجل الجمهورية(الحاكم) في اجتماع خاص جمعهم ببعثة الحزب إلى المقاطعة، ...
-
استضافت دائرة القادرية بمنطقة "والو" بالسنغال مطلع هذا الأسبوع ندوة دينية وثقافية إحياء لذكرى رحيل الشيخ المستعين بالله بن طلحة ا...
-
انتقد بعض من شباب بلدية كرمسين وضعية الملعب الرياضي بمركز المدينة ، واصفين وضعه بالمزري جدا . وقال هؤلاء الشباب إن الملعب الرياضي...
-
قال الشيخ ولد محمد عبد الله؛ ممثل شركة سوميبا، التي تتولى تنفيذ أشغال محطة مياه (أنولكي – الخوارة) إن التأخر الذي حصل في إطلاق المرحل...
-
تتواصل في قرية تيكماطين التابعة لبلدية أمبلل فعاليات البطولة الرمضانية الليلية في نسختها السادسة المنظمة من طرف رابطة الأمل والت...
-
طريق كرمسين تظهر المدة المحددة عند انطلاق المشروع والتي انتهت في 12 مارس الماضي مقاطعة كرمسين من المقاطعات التي لم تفك عنها العزلة طيلة عم...
-
قال قسم حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية "تواصل" بكرمسين؛ إنه يتعرض لسوء معاملة من طرف الشركة المنفذة لطريق (أعويفية – كرمس...
-
تسعى الحكومة الموريتانية لإنشاء مركب لتربية وإنتاج الدواجن في مدينة "كرمسين" وفي هذا الشأن وقع وزير المالية تيام جمبار، مساء ...
-
في خطوة جبانة ومخالفة لأسس الديمقراطية واحترام حرية التعبير قامت الشرطة الموريتانية يوم أمس باعتقال مدير تحرير أخبار كرمسين الزميل ا...
-
قالت مصادر أمنية مطلعة لـ"أخبار" كرمسين إن فرقة الدرك بكرمسين اعتقلت يوم الاثنين الماضي عصابة لتهريب البشر كانت تحاول تهريب...
أرشيف المدونة
-
▼
2012
(230)
-
▼
مارس
(22)
- ظامت ومفرداتها
- رئيس فرع "الاتحاد" بـ"أمبلل" ينتقد تغطية "أخبار كر...
- أزمة عطش في كرمسين
- إصدار جديد الأفنان.. كتاب يجمع بين الفقه والأدب وا...
- تجار وأطر في كرمسين يخصصون مبالغ كبيرة للتحضير لزي...
- ناشط في حزب الوئام يوفر سيارة لتسهيل عملية إحصاء ا...
- من أبناء محمد ولد هدار (1815-1886)
- ولد عبد العزيز في ولاية اترارزة في الخامس والعشرين...
- "القف الأسطوري للجوال " الاستاذ عبد الرحمن بن محنض
- كرمسين: مواطنون يتهمون "عناصر حماية البيئة" بمضايقتهم
- ولد هميد يحصل من "الرئاسة" على جواز سفر دبلوماسي
- بلدية أمبلل توفر النقل لطلبتها بالتعاون مع شركة "ر...
- المرأة الموريتانية: عطاء يتجدد / الشيخ داداه ولد آباه
- حادث سيرعند الكلم 45 شمال روصو
- دورة تكوينية لصالح رؤساء محاكم مقاطعات اترارزه
- حرسي يعتدي بالضرب على أحد السكان بـ"كرمسين"
- في كرمسين: وصل الأرز وبقي الزيت والسكر
- الحظيرة الوطنية لجاولينيغ لؤلؤة كرمسين صور
- مصادر: التوزيع الأولي لأعلاف منمي كرمسين شابته بعض...
- الجهوية للشباب تقرر منح شباب أترارزه "آليات متكامل...
- كرمسين: سيارات لتسهيل إحصاء المنمين ولجان لدعم الش...
- اعلان عن مقابلة مع نائب المقاطعة
-
▼
مارس
(22)
المتابعون
الكلمات الدلالية
- اعلام (5)
- السياحة والبيئة (2)
- ثقافة (1)
- ثقافة وتراث (14)
- رياضة (4)
- مقابلات (2)
- مقالات (13)
2:56 ص
تعتبر "ظامت"، أو "اصرند"، اللعبة الأكثر تعقيدا ونخبوية لدى مجتمع البيظان. وهي عبارة عن حرب متخيلة بين "فيلقين" أحدهما يمثله العيدان (العودان) والأخر يمثله "البعر". ويتكون كل فيلق من 40 "جنديا" يتوزعون على تسع نقاط طولا وعرضا (وبالتساوي)، على أن يتقاسم العيدان والبعر الخط الخامس المكون للحدود المشتركة بين الفيلقين (أي أربعة جنود لكل فيلق، بينهما عين خالية تدعى "عين المورده").
ويتحرك الجنود عبر عيون وخطوط. فأما العيون فهي "الكرن" (القرن) وهو في أقصى الزوايا الأربع أي ما مجموعه أربعة قرون.
كذلك "الضيق" أو "الظيگ" وهو عين محدودة في مجال حركتها إذ لا يستطيع الجندي فيها أن يتحرك إلا إلى الأمام وبشكل مباشر (باستثناء حالة القتل الذي يجوز في كل الاتجاهات بما فيها الوراء).
و"الوسع" أو "لوسع" وهو عين أكثر حرية لأن الجندي فيها يتحرك إلى الأمام مباشرة وإلى اليمين واليسار (بشكل شاقولي) دون أن يتجاوز أية نقطة. هذا بالإضافة إلى "عين المورده" و"عين النص" التي يعتبر احتلالها مهما من الناحية الاستراتيجية لتوسطها مجالَ المعركة. وأما الخطوط فتتجه إلى الأمام وشاقوليا وأفقيا.
وعندما يصل جندي ما إلى الخط الخلفي للفيلق الأخر يعتبر "سلطانا" تخوله مكانته الحركة في كل الاتجاهات مع إمكانية القفز على طول وعرض الميدان.
وتنتهي المعركة كليا عندما يموت كل جنود الفيلق، أو يتم حبسهم، أو يوضعون في حالة تمنعهم من الحركة إلا في اتجاه الموت. وتحتوي "اصرند" على أربع "اشرك" (أي أربعة أشراك) اثنتين في كل طرف. وتتكون "اشرك" من القرن و"الوسع" الذي يليه (من الخط الخلفي).
ومن أهم "العمليات" التي تتم في "اصرند" عملية تسمى "السله" وأخرى تسمى "لكريف".
وأما "التشراك" فهو نصب كمائن مدروسة للقضاء على جزء من الفيلق "العدو" أو بغية الوصول إلى "السلطنة"، وفي حالة فشل هذه الكمائن - لنقص في إحكامها- فإنهم يسمونه "الگاصف"، فيما يعتبر "السائل" سهوا في اللعب يترفع الطرف الآخر (الرابح له) عن المؤاخذة عليه. وإذا سها أحد الأطراف عن عملية قتل متاحة (أو قصر ذهنه عنها) تكون عقوبته "اتسوفيل أو سوفله) وهي "أسر" الجندي الذي أتيح له القتل. ويحرم بتاتا تعمد رفض القتل المتاح.
وعادة ما يعمد الفيلق إلى القتال في ميمنته وهو ما يسمى "نزل الزر"، وأما انتقال المعركة إلى وسط الميدان فيسمى "نزل الگليه". وبالنسبة لـ "اتگازير" فهو أن يقاتل الطرف في ميسرته ليمنع الطرف الآخر من "انتزاع الزر".
ويتم "فتح الزر" بعدة طرق من أشهرها "أم لعظل".
وأما الطلقة الأولى في المعركة فتدعى "الوردة"، في البداية تكون اختيارية وبعدها تكون على المغلوب. وفي حالات نادرة يتم الاتفاق على أن يرد كل طرف بالتناوب بغض النظر عن الغالب والمغلوب.
المصدر التيسير
المصدر التيسير
التسميات:
ثقافة وتراث

3 التعليقات:
الله يحمى بلادكم وبلادنا
ويعتبر سيدي ولد عطاي من أبرز من يلعبها في مقاطعة كرمسين
يا أخي سيدي ولد عطاي الكمليلي اعتزل هذه اللعبة منذ 6 أشهر بسبب فقدانه لنظرائه الذين بمستواه وقد استضافته إذاعة موريتاينا مرة للحديث عن ظامت
إرسال تعليق
مايرد فى خانة التعاليق لاتتحمل المدونة عنه اي مسؤليةولايعبربالضرورة عن وحهة نظرها