يعقوب ولد حمزة شيخ مقاطعة كرمسين
ابن ولد حيمدة نائب مقاطعة كرمسين
القائمة الرئيسية
الاقسام
- اعلام (5)
- السياحة والبيئة (2)
- ثقافة (1)
- ثقافة وتراث (14)
- رياضة (4)
- مقابلات (2)
- مقالات (13)
ارشيف سما بلوجر
-
▼
2011
(54)
-
▼
ديسمبر
(28)
- تهنئة
- أين الحكمة؟
- التصوف الشنقيطي : المراحل التاريخية. أهم الطرق الص...
- تدشينات في بلدية امبلل
- من أعلام كرمسين: أحمد دين بن الجنيدي.. العالم والمؤرخ
- عدد المقيدين في سجل السكان بكرمسين بلغ 2779
- ولد السفاح يحوز على دعم مجموعته القبلية بشرط أن يت...
- التجهيز والنقل تعترف بتأخر تسليم طريق كرمسين وتبين...
- الحكومة الموريتانية تراجع القانون المنشئ للبلديات
- حراك قبلي لدعم ترشيح ول أكاه من "الوئام"
- شيخ مقاطعة كرمسين فى مقابلة خاصة مع اخبار كرمسين
- في عدل بكرو: القاعدة تسقط قناع النظام
- من اعلام منطقة كرمسين العلامة الشيخ محمدمختار بن م...
- الإهمال ينهك المباني الإدارية بكرمسين(تقرير مصور)
- التصوف الإسلامي: المصادر. المؤثرات. الأدوار
- منمو كرمسين يشكون الجفاف
- ولد حمزة: وضع مقاطعة كرمسين مزري
- الشيخ المستعين بالله و دوره في نشر الإسلام في ضفتي...
- من اعلام منطقة كرمسين العلامة الشيخ محمدمختار بن م...
- العايدات ..شيخ المديح النبوي في موريتانيا
- الصحفي الرياضي محمد ولد الحسن في حوار "جريئ جدا "ع...
- من السنغال: مشاهدات وطرائف(ح2)
- من أعلام منطقة كرمسين العلامة محمد عبد الله بن محم...
- تخريب بيئي فى مقاطعة كرمسين صور
- وفات شخصين اثر حادث سيرمروع على طريق كرمسين
- من السنغال.. مشاهدات وطرائف(ح1)
- قراءة في أدب أهل مولاي اعل
- في كرمسين: ذكرى الاستقلال.. وهيمنة الجفاف
-
▼
ديسمبر
(28)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
مختارات القراء لهذا الشهر
-
تحتل العلاقات الثقافية و الروحية بين موريتانيا و السنغال حيزا كبيرا من اهتمام المؤرخين و الباحثين في مجال الفكر و الثقافة ، لذلك لن أطيل الح...
-
قالت مصادر مطلعة لـ"أخبار كرمسين" إن عمال طريق أعويفيه - كرمسين لم يتقاضوا هذه المرة إلا نصف رواتبهم، وأن الشركة التي تتولى إنج...
-
غريب هو أمر وزير الدولة للتهذيب الوطني يظهر على شاشة التلفزة الموريتانية في برنامج الحكومة في الميزان، كله ثقة في النفس، ومعددا جملة من الان...
-
إسلم ولد محمد الكبير* قد يستغرب المتابع للشأن التربوي المحلي تقاعس جُل – إن لم نقل كل – رجال الأعمال الموريتانييين عن التبرع للمؤسسات ...
-
قال المتحدث باسم مجموعة "دار السلام – انتارشه" أمباب ولد محمد إن انضمام المجموعة جاء بعد دراسة عميقة للوضع السياسي للبلد، وأنها اخ...
-
نشأ يتيما في أحضان أخواله، الذين اعتنوا بتدريسه، لما كانت تحدوهم في ذلك من رغبة جامحة في أن لا ينقطع وصل العلم الذي عرفت به أسرة العلامة. ...
-
اسمه ونسبه: هو العلامة محمد عبد الله بن المختار بن محمد آسكر بن حيمدّ بن عبد الله بن حمدان ، أمه: الصغرى بنت محمد لكبير بن المختار بن حي...
-
أ علنت النقابة المستقلة لأساتذة التعليم الثانوي فى ولاية الترارزة عن إطلاق مدونة جديدة تدعى صوت الاستاذ وجاء فى افتتاحيتها المعنونة ب ...
-
أكدت مصادر أمنية بكرمسين؛ إن فرقة الدرك بالمقاطعة لم تستقبل حتى الآن أية شكوى من أي طرف؛ من الأطراف المشمولة في قضية اختفاء كمية العلف؛ ا...
-
يوجد الطبل كرمز للسيادة لدى جل الإمارات، كما توجد طبول فرعية لدى بعض القبائل ذات الشوكة القريبة نسبا أو سياسيا من القبائل الأميرية. وإن كان...
أرشيف المدونة
-
▼
2011
(54)
-
▼
ديسمبر
(28)
- تهنئة
- أين الحكمة؟
- التصوف الشنقيطي : المراحل التاريخية. أهم الطرق الص...
- تدشينات في بلدية امبلل
- من أعلام كرمسين: أحمد دين بن الجنيدي.. العالم والمؤرخ
- عدد المقيدين في سجل السكان بكرمسين بلغ 2779
- ولد السفاح يحوز على دعم مجموعته القبلية بشرط أن يت...
- التجهيز والنقل تعترف بتأخر تسليم طريق كرمسين وتبين...
- الحكومة الموريتانية تراجع القانون المنشئ للبلديات
- حراك قبلي لدعم ترشيح ول أكاه من "الوئام"
- شيخ مقاطعة كرمسين فى مقابلة خاصة مع اخبار كرمسين
- في عدل بكرو: القاعدة تسقط قناع النظام
- من اعلام منطقة كرمسين العلامة الشيخ محمدمختار بن م...
- الإهمال ينهك المباني الإدارية بكرمسين(تقرير مصور)
- التصوف الإسلامي: المصادر. المؤثرات. الأدوار
- منمو كرمسين يشكون الجفاف
- ولد حمزة: وضع مقاطعة كرمسين مزري
- الشيخ المستعين بالله و دوره في نشر الإسلام في ضفتي...
- من اعلام منطقة كرمسين العلامة الشيخ محمدمختار بن م...
- العايدات ..شيخ المديح النبوي في موريتانيا
- الصحفي الرياضي محمد ولد الحسن في حوار "جريئ جدا "ع...
- من السنغال: مشاهدات وطرائف(ح2)
- من أعلام منطقة كرمسين العلامة محمد عبد الله بن محم...
- تخريب بيئي فى مقاطعة كرمسين صور
- وفات شخصين اثر حادث سيرمروع على طريق كرمسين
- من السنغال.. مشاهدات وطرائف(ح1)
- قراءة في أدب أهل مولاي اعل
- في كرمسين: ذكرى الاستقلال.. وهيمنة الجفاف
-
▼
ديسمبر
(28)
المتابعون
الكلمات الدلالية
- اعلام (5)
- السياحة والبيئة (2)
- ثقافة (1)
- ثقافة وتراث (14)
- رياضة (4)
- مقابلات (2)
- مقالات (13)
11:42 م
تعتبر الكتابة عن
البلدان والأشخاص من الأمور الصعبة والمحرجة في آن، بالنسبة لي، مقارنة ما باقي أنماط
الكتابة الأخرى، وذلك لما تتطلبه من فنيات وأدوات خاصة، لا أجد نفسي متقنا لها، إلا
أنني لا أجد - هذه المرة - بدا من ركوب موجها، باعتبار أهميتها في نقل وحفظ ما سأودعه
هذه السطور من مشاهدات رائعة وذكريات جميلة، بل ومواقف طريفة أيضا اقتنصتها خلال رحلة
فريدة قادتني إلى جارتنا السنغال. خاصة عاصمتها الموسومة بداكار، وكان ذلك خلال إجازتي
السنوية، في أكتوبر الماضي.
الرحلة بدأتها من
كرمسين باتجاه جاما، حيث عبرت عبر معبرها المعروف ب"سد جاما" باتجاه مدينة
سينلوي لأواصل بعد ذلك الرحلة نحو داكار، عبر طريق معبد هو أول ما سأبدأ به هذه السطور.
حول الطريق..
يعتبر الطريق الرابط
بين مدينة سينلوي والعاصمة السنغالية داكار أهم مكون من مكونات شبكة الطرق السنغالية
والتي سنفصل فيها في موضع لاحق، وقد وجدت في هذا الطريق – رغم طول مسافته – متعة السفر
وبهارة جمال الطبيعة، وذلك لما تجده فيه من انسيابية يعز نظيرها، تنمحي معها تماما
تأثيرات التشققات والحفر الطرقية كالتي أجدها في طريق (نواكشوط – روصو).
حفر وتشققات طالما
عكرت صفو أسفاري من ولاية انحدر منها وتشكل فيها وعيي الأول أعني اترارزه، إلى عاصمة
بلدي الحبيب "نواكشوط" هذا فضلا عن ما تسببت وتتسبب فيه الآن هذه الحفر وتلك
التشققات من حوادث مؤلمة راح ضحيتها مئات المواطنين، ومثلهم من الأجانب الذين يسلكونه
في سفر داخل البلد أو خارجه نحو أحد البلدان المجاورة.
ولا يمكن أن أنسى
هنا وأنا أسرد مميزات ذلك الطريق الهام، تلك الحدائق الغناء والمزارع الخضراء التي
لا تفتأ تكحل مقلتيك من حين لآخر في بلد وجدت إعلان جفاف أراضيه من المفارقات العجيبة
التي لم أجد لها من تفسير سوى أنها "حاجة في نفس يعقوب."
وهي الحدائق والمزارع
التي منحته منظرا جماليا وصبغة سياحية تبعث على الراحة والاطمئنان، وليس ذلك فقط، بل
أكسبته أيضا أهمية خاصة في كونه يلعب دورا محوريا في نهضة البلد وتنميته الاقتصادية،
على الأقل، من حيث تسهيل حركة الموارد الزراعية ومشتقاتها في بلد تعتبر الزراعة من
أهم موارده الاقتصادية.
قوم عمليون..
يجد هذا الوصف مصداقه
الحقيقي في الشعب السنغالي الشقيق، خاصة إذا ما راقبت يومياته، وحركة أفراده، ذكورا
كانوا أم إناثا، شبابا كانوا أم شيبا، فالكل قد لا تعدم له موطأ قدم في الإنتاج الوطني
العام.
فالمساحات الزراعية
الشاسعة، والأراضي المستصلحة الواسعة، هي من ينبؤك بروعة هذا المجتمع العملي، مجتمع
اختاره الله خليفة في هذا القطر الضيق، من أرضه الواسعة، والذي لا تزيد مساحته على
196.190كم2 لحكمة بالغة هو أعلم بها، وقد أثبت هذا الشعب بما وسمته به من "عملية"
فريدة تجد تفسيرها في بصماته الغائرة التي تركها على هذه الأرض المعطاءة، أنه وحده
أهل لهذه الأرض، ووحده من يستطيع أن يحسن استغلالها ويستخرج كوامن درها ومرجانها.
غاص في عمق النهر
الذي يحف أرضه من كل حدب وصوب فاستخرج كوامنه، سمكا ناعما أحسن إنضاجه في قدوره الرائعة
وبه اشتهر في قطره، خاصة إذا أضيف إلى مادة الأرز، فيشكلا معا طبقا غذائيا لا يمل تناوله،
عرف محليا بـ"جيبو أندر"، أو. "جيبو جن" كما هي تسميته العامة،
والأوسع انتشارا
وليس ذلك فقط، بل
أحسن كذلك استغلال أرضه المعطاءة بما أتيح له من وسائل مهما كانت بدائية، فبذر فيها
من كل ثمرة أطيبها طعما، وأدومها نفعا، وأجزلها بركة، نخلا باسقا وشجرا مثمرا، يشكلان
مع غيرهما من مزروعاته أعظم استثمار له..
الشيخ داداه ولد آباه
1 التعليقات:
هح يفحل لكور مخبرك فوكيل جيبو جن هههههههههه
إرسال تعليق
مايرد فى خانة التعاليق لاتتحمل المدونة عنه اي مسؤليةولايعبربالضرورة عن وحهة نظرها