يعقوب ولد حمزة شيخ مقاطعة كرمسين
ابن ولد حيمدة نائب مقاطعة كرمسين
القائمة الرئيسية
الاقسام
- اعلام (5)
- السياحة والبيئة (2)
- ثقافة (1)
- ثقافة وتراث (14)
- رياضة (4)
- مقابلات (2)
- مقالات (13)
ارشيف سما بلوجر
-
▼
2012
(230)
-
▼
مايو
(25)
- مهربون مقربون من وزير الداخلية يهددون فرقة الدرك ...
- النائب ولد حيمده يهاجم السكان ويبرر غياب "طريق كرم...
- عمال الإحصاء بكرمسين لم يتلقو رواتبهم منذ خمسة أشهر
- رابطة الوئام والمحبة تطلق أنشطتها الصفية وحملة الا...
- تعزية
- منتخبون من كرمسين يشاركون في ملتقي حول الشفافية في...
- إصلاحات لبعض الطرق في بلدية امبلل
- رسالة من مزارعي اترارزة الي رئيس الجمهورية
- أمبلل تدشين فصول دراسية وحوانيت جماعية
- عمال طريق "أعويفيه – كرمسين" يتقاضون نصف رواتبهم ف...
- رابطة الصحافة القومية تدين اعتقال الشيخ داداه وتتض...
- الشرطة تعتقل الزميل الشيخ داداه ولد آباه
- رابطة المزارعين مستخدمي المحاور الغربية .. تحتج....
- بيجل : إما أن يرد لي عزيز 102 مليون أو الثورة
- فرع تواصل في الصفا ينظم أمسية سياسية
- صور نشاطات بعثة الحاكم لمقاطعة كرمسين
- حاكم كرمسين ينفي وجود خلافات بينه وممثل مفوضية الأ...
- كرمسين: توقف ضمني لبرنامج "أمل 2012" بسبب خلافات ب...
- بعض وجهاء الحزب الحاكم في كرمسين: شعبيتنا تتناقص ي...
- المحرقة وتداعياتها على بيرام
- سكان كرمسين يخرجون للتنديد بحرق الكتب الفقهية الما...
- محرقة الرياض: بين سفاهة فاعلها وجهله وحرمة الع...
- حاكم كرمسين يطلب من عمال الحالة المدنية تأجيل إضر...
- "le quotidien" تحرج بيجل ولد حميد وتنشر الوثيقة ال...
- أيام صحية ببلدية أمبلل
-
▼
مايو
(25)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
مختارات القراء لهذا الشهر
-
كانت بداية التصوف الإسلامي هروبا إلى الله، وزهدا في الدنيا وملذاتها وسعيا إلى الانزواء والتعبد، وابتعادا عن الفتن والمجون، لأن التصوف الإسل...
-
قال المتحدث باسم مجموعة "دار السلام – انتارشه" أمباب ولد محمد إن انضمام المجموعة جاء بعد دراسة عميقة للوضع السياسي للبلد، وأنها اخ...
-
يوجد الطبل كرمز للسيادة لدى جل الإمارات، كما توجد طبول فرعية لدى بعض القبائل ذات الشوكة القريبة نسبا أو سياسيا من القبائل الأميرية. وإن كان...
-
تحتل العلاقات الثقافية و الروحية بين موريتانيا و السنغال حيزا كبيرا من اهتمام المؤرخين و الباحثين في مجال الفكر و الثقافة ، لذلك لن أطيل الح...
-
كرم اتحاد الكتاب والأدباء الموريتانيين رعيله الأول في أمسية أدبية عقدت بدار الشباب القديمة وسط حضور لافت للجيل الجديد من الشعراء وبعض المهت...
-
قالت مصادر مطلعة لـ"أخبار كرمسين" إن عمال طريق أعويفيه - كرمسين لم يتقاضوا هذه المرة إلا نصف رواتبهم، وأن الشركة التي تتولى إنج...
-
انتقد خبراء بيئيون منح تراخيص لأجانب من أجل القضاء على الخنازير البرية في منطقة "شمامه"؛ خاصة منها الشق الذي تقع عليه حدود ...
-
إسلم ولد محمد الكبير* قد يستغرب المتابع للشأن التربوي المحلي تقاعس جُل – إن لم نقل كل – رجال الأعمال الموريتانييين عن التبرع للمؤسسات ...
-
نشأ يتيما في أحضان أخواله، الذين اعتنوا بتدريسه، لما كانت تحدوهم في ذلك من رغبة جامحة في أن لا ينقطع وصل العلم الذي عرفت به أسرة العلامة. ...
-
اسمه ونسبه: هو العلامة محمد عبد الله بن المختار بن محمد آسكر بن حيمدّ بن عبد الله بن حمدان ، أمه: الصغرى بنت محمد لكبير بن المختار بن حي...
أرشيف المدونة
-
▼
2012
(230)
-
▼
مايو
(25)
- مهربون مقربون من وزير الداخلية يهددون فرقة الدرك ...
- النائب ولد حيمده يهاجم السكان ويبرر غياب "طريق كرم...
- عمال الإحصاء بكرمسين لم يتلقو رواتبهم منذ خمسة أشهر
- رابطة الوئام والمحبة تطلق أنشطتها الصفية وحملة الا...
- تعزية
- منتخبون من كرمسين يشاركون في ملتقي حول الشفافية في...
- إصلاحات لبعض الطرق في بلدية امبلل
- رسالة من مزارعي اترارزة الي رئيس الجمهورية
- أمبلل تدشين فصول دراسية وحوانيت جماعية
- عمال طريق "أعويفيه – كرمسين" يتقاضون نصف رواتبهم ف...
- رابطة الصحافة القومية تدين اعتقال الشيخ داداه وتتض...
- الشرطة تعتقل الزميل الشيخ داداه ولد آباه
- رابطة المزارعين مستخدمي المحاور الغربية .. تحتج....
- بيجل : إما أن يرد لي عزيز 102 مليون أو الثورة
- فرع تواصل في الصفا ينظم أمسية سياسية
- صور نشاطات بعثة الحاكم لمقاطعة كرمسين
- حاكم كرمسين ينفي وجود خلافات بينه وممثل مفوضية الأ...
- كرمسين: توقف ضمني لبرنامج "أمل 2012" بسبب خلافات ب...
- بعض وجهاء الحزب الحاكم في كرمسين: شعبيتنا تتناقص ي...
- المحرقة وتداعياتها على بيرام
- سكان كرمسين يخرجون للتنديد بحرق الكتب الفقهية الما...
- محرقة الرياض: بين سفاهة فاعلها وجهله وحرمة الع...
- حاكم كرمسين يطلب من عمال الحالة المدنية تأجيل إضر...
- "le quotidien" تحرج بيجل ولد حميد وتنشر الوثيقة ال...
- أيام صحية ببلدية أمبلل
-
▼
مايو
(25)
المتابعون
الكلمات الدلالية
- اعلام (5)
- السياحة والبيئة (2)
- ثقافة (1)
- ثقافة وتراث (14)
- رياضة (4)
- مقابلات (2)
- مقالات (13)
12:56 ص
تشهد الساحة الوطنية هذه الأيام غليانا شديدا بسبب إقدام هذا الرجل المدعو برام ولد الداه ولد اعبيدي رئيس حركة المبادرة الإنعتاقية (إيرا) على حرق أهم كتب مذهب الإمام مالك، وهو عمل يتناقض مع الفكرة التي يروج له هذا الرجل ومبادرته والتي تدافع عن المستضعفين حسب قول القائمين عليها
ولكن مالعلاقة بين العبودية في موريتانيا ومذهب الإمام مالك؟
هل جاء في أي كتاب من هذه الكتب أن الرجل الأسود الذي يتكلم باللهجة الحسانية لا يمكن له بأي حال من الأحوال أن يأم مساجد البيطان في موريتانيا؟ أو أن المرأة السوداء لا يحق لها أن تلبس ملحفة ؟
وهل كان يوما في أعراف النضال البناء الذي يريد صاحبه الحصول على حقه التعدي على مشاعر الآخرين بل وعلى مقدساتهم؟
لقد عرف المجتمع الموريتاني على غرار المجتمعات في العالم ظاهرة مايسمى بالعبودية حيث كانت معروفة ببلاد السيبة يعتدي فيها القوي على الضعيف والضعيف فيها مهان سواء كان أبيض أو أسود، فالإنسان إما كان تحت كتاب أو تحت ركاب كما هو مصطلحهم في السابق، ومنذ أن حصلت البلاد على استقلالها وأعلن أنها دولة ذات سيادة وتحمي مواطنيها وتساوي بينهم في الحقوق إذ هذه هي كبيعة أي دولة ذات سيادة قامت مجموعة من الحركات الشبابية في هذا المجتمع تطالب بحقوقها المشروعة لديها ومن بين تلك الحركات قامت <<حركة الحر>> أو أخوك الحرطاني مطالبة بحقوق تلك الشريحة واتخذت لذلك نضالا إيجابيا نموذجا يحتذى به إذ لم تتعرض لما من شأنه أن يثير مشاعر المسلمين و استطاعت أن توصل مطالبها إلى مراكز القرار وأن تجعل من قضيتها قضية رأي عام يحس بها كل موريتاني مهما كان لونه أو شكله أن هذه المسألة ينبغي أن تنتهي نهائيا، ولأنهم مؤمنون بقضيتهم مؤمنون بثوابت دينهم تجد أن كل موريتاني اليوم مقتنع بوطنية تلك المجموعة المؤسسة لتلك الحركة وأن دافعهم كان هو نيل تلك الشريحة لحقوقها كاملة وهذا من حقهم فلم يرد أن أي واحد من أولئك الرجال تكلم بكلمة بكلمة تسيئ إلى مذهب الإمام مالك والكتب المهتمة بشرحه أما السيد برام ولد الداه فهو على ما أعتقد من نوع آخر كثيرا ما يحلوله أن يوزع الشتائم على الجميع وكان النصيب الأكبر منها لفقهاء هذه الأمة أو هذا المجتمع، فكثيرا ما نسمعه يقول أن علماء البيظان مثل حاخامات اليهود وأن هذا المجتمع عبارة عن مجموعات من البربر والزناكة وأنه لا مشكلة لديه مع دولة إسرائيل لعلمه ان ذلك يحز في نفس كل موريتاني سواء كان أبيض أو أسود وما تجرئه على حرق هذه الكتب إلا استهتارا بمشاعر المسلمين وانتقاصا منه بحق أصحابها، فالإمام مالك كان من أهل المدينة ولم يكن يعلم أن هناك دولة تسمى موريتانيا والذي جاء في هذه الكتب هو مجرد حكم الرق سواء كان صاحبه أبيض أم أسود وللأمانة فإنه كان في موريتانيا عبيد ذوي بشرة بيضاء ينطبق عليهم نفس الحكم ويعلم بيرام جيدا أن هناك مساجد كثيرة يأمها حراطين وهناك محاظر شيوخها أيضا حراطين، ولكن هناك أمور غابت عن برام ولد الداه أثناء حرقه لهذه الكتب منها أن هذه الشريحة التي يدعي أنه يدافع عنها هي من أشد شرائح المجتمع الموريتاني تمسكا بدينها وبمذهبها المذهب المالكي مما جعل أشد المتعاطفين مع الرجل يتخلى عنه ويسألك عن الدولة أين هي ولماذا تبقى ساكتة؟
ومما غاب عنه أيضا أن الساحة السياسية الموريتانية تدخل في صراع بين قطبيها وأن أي من طرفيها سوف لن يتبنى قضيته، فهذا النظام الذي كان برام كثيرا ما يعطيه نصيبا وافرا من الشتائم ويدعو إلى إسقاطه وجد له جريرة يأخذه بها ولن يفوت له الفرصة، أما المعارضة فلا يمكن بأي حال من الأحوال أن تخاطر بدعمه والوقوف معه خصوصا وأنها مقدمة على عمل هي بحاجة فيه إلى كافة أطياف هذا الشعب المالكي المسلم، حتى مبادرته الإنعتاقية أعلنت عن إعتذارها عن هذا العمل وأعلنت أنه فردي،
ترى أي الأفرد العشرة الموقوفين سيتحمل المسؤولية؟
فهل يصدق في الرجل القول المأثور: إن الله إذا أراد هلاك النملة جنحها
محمدن آبوه أغربظ
0 التعليقات:
إرسال تعليق
مايرد فى خانة التعاليق لاتتحمل المدونة عنه اي مسؤليةولايعبربالضرورة عن وحهة نظرها