يعقوب ولد حمزة شيخ مقاطعة كرمسين
يعقوب ولد حمزة شيخ مقاطعة كرمسين
ابن ولد حيمدة نائب مقاطعة كرمسين

القائمة الرئيسية
الاقسام
- اعلام (5)
- السياحة والبيئة (2)
- ثقافة (1)
- ثقافة وتراث (14)
- رياضة (4)
- مقابلات (2)
- مقالات (13)
ارشيف سما بلوجر
-
▼
2012
(230)
-
▼
يناير
(39)
- طبل المحصر
- تضرر عشرات المزارعين بـ"أجدر لكراع" من مجرى مائي ت...
- درك كرمسين يحيل شبكة لتهريب المخدرات إلى سجن روصو
- سكان قريتي "انتارشه" و"التوفيق" مستاءون من عدم وفا...
- ولد عبد القادر: موريتانيا لن تتخلف عن ركب التغيير ...
- لــمــــاذا يـبـخـلــــون؟!
- ثمانية ملايين أوقية لتعويض المتضررين من عملية الهد...
- تسعة دكاكين لتوزيع مواد استهلاكية مدعومة في كرمسين
- انطلاق برنامج "الأمل 2012" بهدف التخفيف من آثار ال...
- الدرك بـ"كرمسين" يحيل شبكة لتهريب البشر إلى سجن "ر...
- الصيادون السنغاليون يفوضون أحد المشايخ لتسوية مشكلهم
- عمال "سنات" يهددون بإضراب شامل
- عبد العزيز: السيول في "شمامه" فتكت بمزارعنا ومواشينا
- قريش اتيام : السنغاليون هم المخطئون في أزمة الصيادين
- التنمية الريفية تؤكد توقف مشروع التنمية الجماعية
- انتخاب ولد خيرها رئيسا للمكتب الجهوي للشباب باترارزه
- تظاهرة سياسية فى عرفات دعما لولدخطرى صور
- ولد اليدالي: نظام ولد عبد العزيز "عسكري، شمولي، لا...
- ولد محمد لغظف: برنامج "أمل 2012" سينطلق هذا الشهر
- الطريق الشائكة في مجتمع بلا ذاكرة
- بعد حادث أنجاكو.. إغلاق ثلاثة معابر حدودية بين الس...
- معبر انجاكو: إصابة 4 صياديين سنغاليين في اشتباك مع...
- النائب ولد حيمده: أحداث مقامة الأخيرة ليست تظاهرة ...
- ولد أبيليل: طلاب المعهد العالي مغرر بهم
- النائب ولد حيمده يطالب بسحب تراخيص أحزاب تدعو للعنف
- تأثير الشناقطة الروحي في أقصى الغرب الأميركي!
- المركز الصحي بكرمسين: غياب التجهيزات وتأثير التقاد...
- ولد أبيليل: ولد بلال "لص" ونواب المعارضة "دعاة فتنة"
- مجموعة "دار السلام - أنتارشه" تعلن رسميا انضمامها ...
- تعيين ولد لمرابط حاكما مساعدا في مقاطعة كرمسين
- الرمال تنتشر على مقاطع من طريق روصو - نواكشوط بالق...
- انجاكو صراع الانسان من اجل البقاء
- التصوف الشنقيطي : المراحل التاريخية. أهم الطرق الص...
- 30 ألف طن من القمح لمواجهة الجفاف بموريتانيا
- هجرات متتالية للمنمين الموريتانيين نحو السنغال بحث...
- نقيب الصحفيين: الإعلام المحلي حل لمشكلة المركزية ف...
- من علماء كرمسين: العلامة محمدو المعاصر (الداه )
- من اعلام منطقة كرمسين الغلامة الشيخ محمد مختاربن م...
- حول حراك "الوئام" في كرمسين(مقال رأي)
-
▼
يناير
(39)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
مختارات القراء لهذا الشهر
-
خصص أطر وتجار مقاطعة كرمسين المنضوين تحت لواء حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، مبلغ 6 ملايين أوقية للتحضير لزيارة الرئيس الموريتاني محمد...
-
سنرتب الموضوع على العناوين التالية : نسبه‘ نشأته ودراسته‘ توليه إمامة المحظرة‘علمه ومؤلفاته ‘س...
-
مبنى المقاطعة(تصوير أخبار كرمسين) يعم التهالك أغلب المباني الإدارية بمقاطعة كرمسين، ما ينبئ بإهمال شديد من طرف السلطات المحلية، وخ...
-
يعقوب ولد حمزة احد الاوجه السياسية البارزة فى مقاطعة كرمسين انتخب سنة2006 شيخا عن حزب تكتل القوى الديمقراطية ولايزال يحتفظ بخطه السياسي اخ...
-
تعطلت منذ يوم أمس؛ مضخة الماء بقرية أنولكي متسببة في موجة عطش - في شهر رمضان المبارك - ضربت عددا من القرى التي كانت تسقي من المضخة المذ...
-
انتقد رئيس المكتب الجهوي للشباب بولاة اترارزه وضعية الملعب الرياضي بمقاطعة كرمسين، واصفا وضعه بالمزري جدا. وقال رئيس المكتب الجهوي محفوظ و...
-
اعترفت وزارة التجهيز والنقل بموريتانيا رسميا بالتأخر الحاصل في طريق أعويفيه – كرمسين، ملخصة أسباب ذلك في: الدفع المسبق، وقلة خبرة المؤسسة ا...
-
أدت دائرة الشيخ المستعين؛ صباح اليوم الأحد (19/08/2012) صلاة عيد الفطر المبارك؛ بقرية أنولكي بمقاطعة كرمسين؛ حيث أم الخليفة العام لل...
-
مصتوصف الخوارة دشن محمدو ولد محمدو ، مفوض الأمن الغذائي بحر الأسبوع الماضي بمناطق متفرقة من بلدية أمبلل بولاية اترارزه عدة مشاريع صحية و...
-
"عندما بدأت مدح النبي صلى الله عليه وسلم وأنا فتى صغير كنت أبحث عن الحسنات والآخرة، وفي كل وقت عندما أبدأ في مدحه صلى الله عليه وسلم أج...
أرشيف المدونة
-
▼
2012
(230)
-
▼
يناير
(39)
- طبل المحصر
- تضرر عشرات المزارعين بـ"أجدر لكراع" من مجرى مائي ت...
- درك كرمسين يحيل شبكة لتهريب المخدرات إلى سجن روصو
- سكان قريتي "انتارشه" و"التوفيق" مستاءون من عدم وفا...
- ولد عبد القادر: موريتانيا لن تتخلف عن ركب التغيير ...
- لــمــــاذا يـبـخـلــــون؟!
- ثمانية ملايين أوقية لتعويض المتضررين من عملية الهد...
- تسعة دكاكين لتوزيع مواد استهلاكية مدعومة في كرمسين
- انطلاق برنامج "الأمل 2012" بهدف التخفيف من آثار ال...
- الدرك بـ"كرمسين" يحيل شبكة لتهريب البشر إلى سجن "ر...
- الصيادون السنغاليون يفوضون أحد المشايخ لتسوية مشكلهم
- عمال "سنات" يهددون بإضراب شامل
- عبد العزيز: السيول في "شمامه" فتكت بمزارعنا ومواشينا
- قريش اتيام : السنغاليون هم المخطئون في أزمة الصيادين
- التنمية الريفية تؤكد توقف مشروع التنمية الجماعية
- انتخاب ولد خيرها رئيسا للمكتب الجهوي للشباب باترارزه
- تظاهرة سياسية فى عرفات دعما لولدخطرى صور
- ولد اليدالي: نظام ولد عبد العزيز "عسكري، شمولي، لا...
- ولد محمد لغظف: برنامج "أمل 2012" سينطلق هذا الشهر
- الطريق الشائكة في مجتمع بلا ذاكرة
- بعد حادث أنجاكو.. إغلاق ثلاثة معابر حدودية بين الس...
- معبر انجاكو: إصابة 4 صياديين سنغاليين في اشتباك مع...
- النائب ولد حيمده: أحداث مقامة الأخيرة ليست تظاهرة ...
- ولد أبيليل: طلاب المعهد العالي مغرر بهم
- النائب ولد حيمده يطالب بسحب تراخيص أحزاب تدعو للعنف
- تأثير الشناقطة الروحي في أقصى الغرب الأميركي!
- المركز الصحي بكرمسين: غياب التجهيزات وتأثير التقاد...
- ولد أبيليل: ولد بلال "لص" ونواب المعارضة "دعاة فتنة"
- مجموعة "دار السلام - أنتارشه" تعلن رسميا انضمامها ...
- تعيين ولد لمرابط حاكما مساعدا في مقاطعة كرمسين
- الرمال تنتشر على مقاطع من طريق روصو - نواكشوط بالق...
- انجاكو صراع الانسان من اجل البقاء
- التصوف الشنقيطي : المراحل التاريخية. أهم الطرق الص...
- 30 ألف طن من القمح لمواجهة الجفاف بموريتانيا
- هجرات متتالية للمنمين الموريتانيين نحو السنغال بحث...
- نقيب الصحفيين: الإعلام المحلي حل لمشكلة المركزية ف...
- من علماء كرمسين: العلامة محمدو المعاصر (الداه )
- من اعلام منطقة كرمسين الغلامة الشيخ محمد مختاربن م...
- حول حراك "الوئام" في كرمسين(مقال رأي)
-
▼
يناير
(39)
المتابعون
الكلمات الدلالية
- اعلام (5)
- السياحة والبيئة (2)
- ثقافة (1)
- ثقافة وتراث (14)
- رياضة (4)
- مقابلات (2)
- مقالات (13)
12:06 م
يوجد الطبل كرمز للسيادة لدى جل الإمارات، كما توجد طبول فرعية لدى بعض القبائل ذات الشوكة القريبة نسبا أو سياسيا من القبائل الأميرية.
وإن كانت طقوس وأدبيات الطبل الأميري تحتاج إلى البحث المعمق لفك بعض رموزها ومعانيها التاريخية، فإن من أهم ما يميز الطبل في إمارة الترارزه (مثلا) جلده الذي لا يصنع إلا من بقر قبيلة معينة تعظيما لعلاقة كانت قد ربطت إحدى أسرهم بأحد الأمراء الأوائل.
وكانت القبيلة الأميرية في حالة تعذر الحصول على بقرة لتلك القبيلة، بسبب المسافة أو غير ذلك، تشتري بقرة من أي كان وتضع عليها ميسم تلك القبيلة.
توجد داخل طبل الإمارة قطعة من نحاس أول طبل تروزي كان عند الأمير المختار ولد أعمر، كما توجد بداخله تمائم وأدعية ومسائل أخرى.
يلزم على من كلف بتجليد الطبل أن يغمض عينيه كي لا يرى ما بداخله.
يضرب طبل الترارزه ضربا خاصا يعبر عن مختلف الظروف؛ فـ"أراتيم الفزعه" هي "صفارات الإنذار" بالمعنى العسكري الحديث.
و"أراتيم" هو الضربات السريعة، و"الفزعه" مشتقة من "الفزع". و"أراتيم الفزعه": ضربات سريعة متتالية، يستخدم فيها مضربان ولا تتوقف إلا عند اجتماع كل أبناء الحي من القادرين على حمل السلاح بغية الدفاع أو الهجوم.
أما الرحيل فضرباته ثلاث (ضربة وضربتان، ضربة وضربتان)، وتستخدم هذه الصيغة أيضا لتنبيه من ضل الطريق أو من تخلف من الحي على أن تكون الصيغة عكس الأولى: ضربتان فضربة، ضربتان فضربة. ويضرب الطبل للتوقف والمكث بأعداد أقل وأبطأ وتيرة من "أراتيم الفزعة" مع استخدام مضراب واحد.
وكان ضرب الطبل للنفير أو غيره خاص بأبناء نبلاء القبيلة أو المقربين على أن يكون الضارب على قدر من الجمال والطول.
المصدرموقع التيسير الثقافى
التسميات:
ثقافة وتراث
1 التعليقات:
يقول يقوى الفاضلي:
ضربوا الطبل للرحيل ثلاثا و استمروا يقوضون الأثاثا
ثم شدوا رحالمهم فوق بزل من بنات الجديل لسن غراثا
قدموا الخيل و العتاق تليها صوب ( تنواكديل) تهوي حثاثا
فإذا ضل أو تخلف ركب ضربوا الطبل عند ذاك ثلاثا.
إرسال تعليق
مايرد فى خانة التعاليق لاتتحمل المدونة عنه اي مسؤليةولايعبربالضرورة عن وحهة نظرها